تحول ركن التحف والمقتنيات القديمة بسوق الحراج إلى محطة جذب رئيسية للسياح والزوار، حيث عُرضت قطع فنية نادرة من السجاد اليدوي، الأدوات التقليدية، والمقتنيات التي تعود لعقود خلت.
وأبدى العديد من الزوار، خصوصًا الأجانب، إعجابهم بالتنوع الكبير الذي يعكس تراث المملكة العريق.
وساهم هذا الاهتمام المتزايد في تنشيط حركة البيع، ودعم الحرفيين العاملين في إنتاج وإعادة تأهيل المنتجات التراثية