شهد سوق القماشة انتعاشًا تجاريًا بعد وصول دفعة جديدة من الأقمشة المطرزة يدويًا، والتي حملت نقوشًا حجازية قديمة.
الزبائن أبدوا إعجابهم بالدقة في التصميم وجودة الخامات. السوق يحافظ على مكانته كمركز رئيسي لبيع الأقمشة.